البطاقة لا تزال في جيبي
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
البطاقة لا تزال في جيبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحمد شاب عادى .. زى أى شاب
سأبدأ الحكاية من البداية
أحمد يستعد للخروج ... فقد أستيقظ من النوم بعد الظهر كعادته
موبايل أحمد يــــرن
المتصل أميرة ... احمد يتجاهل الأتصال و يقول بنبرة جافة
(رنى للصبح ..انا مش فاضى لك )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد لحظات يرن الموبايل مرة أخرى
المتصل سارة ... يبتسم احمد و يرد بنعومة
يبدأ بكلماته الرقيقة التى تنافس أى أديب بارع لنسج شباكه حول ضحيته الجديدة
----------------------------------------------------------
دخل شرفته و السيجارة فى يده و كوب الشاى.. وأندمج فى المكالمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد ساعة انتهى و استعد للنزول للقاء أصدقائه
----------------------------------------------------------
انضم احمد إلى مجموعة أصدقائه و كالعادة يتجولون فى الشوارع و المولات دون أى هدف
ويمارس أحمد هوايته فى معاكسة البنات هو و أصدقائه
----------------------------------------------------------
ينتهى بهم المطاف إلى الكافية Café الذى أعتادوا الجلوس فيه
الشيشة لا تفارق فم أحمد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و لعبتهم المفضلة الكوتشينة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
----------------------------------------------------------
بعد ساعات يعود احمد للمنزل
تنتظره والدته على الغداء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يتذمر احمد على أنواع الأكل الموجود ... و ينسحب غاضباً و يتمتم بكلمات تعودت عليها أمه
---------------------------------------------------------
يدخل حجرته و يرفع صوت الأغانى الصاخبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد ساعات يخرج من حجرته و قد أرتدى ملابسه و يغادر المنزل
----------------------------------------------------------
ينتظره أصدقائه أمام السينما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحمد أحد هؤلاء الشباب المتكدس عند شباك التذاكر ...
وكأن السينما هى التى توزع المال
بعد انتهاء الفيلم يخرج احمد و أصدقائه
----------------------------------------------------------
ينتظرهم بالخارج صديقهم العائد لتوه من مارينا
حيث كان يحضر حفلة نجم الجيل
وبدأ يعرض صور الحفلة التى ألتقطها بالموبايل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ملحوظة هذه الصورة ليست لموسم الحج .. انها لحفلة مارينا 2009
يصيح أحمد فى ندم لأنه فاته هذا الحدث الضخم ...
و يسب أمه لانها لم توافق على ذهابه
----------------------------------------------------------
يتوجهون الآن إلى منزل صديقهم حيث أعتادوا قضاء باقى السهرة
ولكن أحمد لديه مبدأ هام فى هذا النوع من السهرات .. لا للمخدرات
انتظر
احمد لا يعتبر الحشيش من المخدرات مثل معظم الشباب
لذلك يدخن الحشيش
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تبدأ السهرة و تعلو الضحكات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والدخان كالضباب يعمى العقول قبل العيون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تنتهى السهرة قبل الفجر بساعة
---------------------------------------------------------
يعود احمد إلى منزله وهو مشوش بعض الشئ من أثر الحشيش
والدته فى أنتظاره ... تعاتبه على هذا التأخير
(ما ينفع كذا يا أبنى كل يوم تجى الفجر )
أحمد لا يرد .. لأنه اعتاد على هذا الأستقبال اليومى
الأم تستمر فى عتابها
(يا ابنى اتقى الله ... انت مش مسلم )
يصيح أحـمـــــد ملوحاً بيـــــده
( أنا مسلم ونص ..)
صوته يعلو ليخترق سكون الليل ... و يضع يده فى جيبه و يخرج البطاقة (الشخصية طبعا)
يقول لأمه بلهجــة شديـدة قاســـــــية
شوفى البطاقة مكتوب فيها أيه .. مكتوب فيها مسلم
ولا ما تعرفى تقرى
---------------------------------------------------------
اختنقت الكلمات فى حلق والدته ..
بينما تكلمت دموعها .. واخذت تبكى بحرقة
---------------------------------------------------------
دخل احمد غرفته غير مبالى بدموعها
اغلق باب حجرته و كعادته جلس امام الكمبيوتر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلقد أصبح خبيراًً بالمواقع الأباحية ... ويقضى سهرته أمامها
---------------------------------------------------------
بعد ساعة أستسلم أحمد للنوم و رحل فى نوم عميق جداً .....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
----------------------------------------------------------
يسمع احمد أصوات غريبة ... لا يرى غير ظلام دامس و صوت حاد يقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مــن ربـــك
مـــا دينـــك
مـن نـبيـــك
احمد يتلعثم فى الأجابة لا يستطيع أن ينطق
و يصرخ فهو لا يعرف الاجابة
بدأ يبحث فى جيوبه عن البطاقة
أحمد لا يجد البطاقة فى جيبه ...
لم يجدها
و الدليل الوحيد على أنه مسلم هو البطاقة
صرخة مدوية .. يتبعها صمت طويل جداً جداً
---------------------------------------------------------
يستقيظ احمد مفزوعاً .. لقد كان كابوساً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قلبه يدق بقوة .. ودموعه تنهمر ... يتخبط فى طريقه نحو باب الغرفة
لم يكن يدور فى رأسه إلا شئ واحد فقط
يريد ان يسجد .. يريد ان يبكى .. يريد ان يعترف بذنبه
--------------------------------------------------------
يتلفت أحمد حوله فهو لا يعرف أتجاه القبلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يصيح بصوت خافت تخنقه الدموع
(يا خيبتى يا خيبتى .. لى 22 سنة فى البيت ومش عارف إتجاه القبلة )
يبكى كالطفل الصغير التائه ... اخيراً تقع عينيه على سجادة مفروشة على الأرض
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يهرول مسرعاً يسجـــد ...
وتصدر مفاصله أصوات زمجرة .. فلم يعتاد على هذه الحركة
----------------------------------------------------------
يضع جبينه على السجادة ليشعر بها مبللة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
على الفور يُدرك أنها دموع أمه ...
التى كانت تبكى وهى تناجى ربها منذ لحظات بعد عراكه معها
ازدادت ثورته .. صرخ فى صمت .. اهتز له كل جزء من جسده
يا رب البطاقة ليست فى جيبى ... البطاقة فى قلبى
يجب أن تكون في قلبي
انتهى الفيلم
----------------------------------------------------------
الخلاصــــــــة
معظم شباب المسلمين لا يربطهم بالإسلام سوى خانة الديانة فى البطاقة الشخصية !!!!!
لو أردنا التقدم و العزة يجب أن تكون البطاقة فى قلوبنا .. وليست فى جيوبنا
أحمد شاب عادى .. زى أى شاب
سأبدأ الحكاية من البداية
أحمد يستعد للخروج ... فقد أستيقظ من النوم بعد الظهر كعادته
موبايل أحمد يــــرن
المتصل أميرة ... احمد يتجاهل الأتصال و يقول بنبرة جافة
(رنى للصبح ..انا مش فاضى لك )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد لحظات يرن الموبايل مرة أخرى
المتصل سارة ... يبتسم احمد و يرد بنعومة
يبدأ بكلماته الرقيقة التى تنافس أى أديب بارع لنسج شباكه حول ضحيته الجديدة
----------------------------------------------------------
دخل شرفته و السيجارة فى يده و كوب الشاى.. وأندمج فى المكالمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد ساعة انتهى و استعد للنزول للقاء أصدقائه
----------------------------------------------------------
انضم احمد إلى مجموعة أصدقائه و كالعادة يتجولون فى الشوارع و المولات دون أى هدف
ويمارس أحمد هوايته فى معاكسة البنات هو و أصدقائه
----------------------------------------------------------
ينتهى بهم المطاف إلى الكافية Café الذى أعتادوا الجلوس فيه
الشيشة لا تفارق فم أحمد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و لعبتهم المفضلة الكوتشينة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
----------------------------------------------------------
بعد ساعات يعود احمد للمنزل
تنتظره والدته على الغداء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يتذمر احمد على أنواع الأكل الموجود ... و ينسحب غاضباً و يتمتم بكلمات تعودت عليها أمه
---------------------------------------------------------
يدخل حجرته و يرفع صوت الأغانى الصاخبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد ساعات يخرج من حجرته و قد أرتدى ملابسه و يغادر المنزل
----------------------------------------------------------
ينتظره أصدقائه أمام السينما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحمد أحد هؤلاء الشباب المتكدس عند شباك التذاكر ...
وكأن السينما هى التى توزع المال
بعد انتهاء الفيلم يخرج احمد و أصدقائه
----------------------------------------------------------
ينتظرهم بالخارج صديقهم العائد لتوه من مارينا
حيث كان يحضر حفلة نجم الجيل
وبدأ يعرض صور الحفلة التى ألتقطها بالموبايل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ملحوظة هذه الصورة ليست لموسم الحج .. انها لحفلة مارينا 2009
يصيح أحمد فى ندم لأنه فاته هذا الحدث الضخم ...
و يسب أمه لانها لم توافق على ذهابه
----------------------------------------------------------
يتوجهون الآن إلى منزل صديقهم حيث أعتادوا قضاء باقى السهرة
ولكن أحمد لديه مبدأ هام فى هذا النوع من السهرات .. لا للمخدرات
انتظر
احمد لا يعتبر الحشيش من المخدرات مثل معظم الشباب
لذلك يدخن الحشيش
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تبدأ السهرة و تعلو الضحكات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والدخان كالضباب يعمى العقول قبل العيون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تنتهى السهرة قبل الفجر بساعة
---------------------------------------------------------
يعود احمد إلى منزله وهو مشوش بعض الشئ من أثر الحشيش
والدته فى أنتظاره ... تعاتبه على هذا التأخير
(ما ينفع كذا يا أبنى كل يوم تجى الفجر )
أحمد لا يرد .. لأنه اعتاد على هذا الأستقبال اليومى
الأم تستمر فى عتابها
(يا ابنى اتقى الله ... انت مش مسلم )
يصيح أحـمـــــد ملوحاً بيـــــده
( أنا مسلم ونص ..)
صوته يعلو ليخترق سكون الليل ... و يضع يده فى جيبه و يخرج البطاقة (الشخصية طبعا)
يقول لأمه بلهجــة شديـدة قاســـــــية
شوفى البطاقة مكتوب فيها أيه .. مكتوب فيها مسلم
ولا ما تعرفى تقرى
---------------------------------------------------------
اختنقت الكلمات فى حلق والدته ..
بينما تكلمت دموعها .. واخذت تبكى بحرقة
---------------------------------------------------------
دخل احمد غرفته غير مبالى بدموعها
اغلق باب حجرته و كعادته جلس امام الكمبيوتر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلقد أصبح خبيراًً بالمواقع الأباحية ... ويقضى سهرته أمامها
---------------------------------------------------------
بعد ساعة أستسلم أحمد للنوم و رحل فى نوم عميق جداً .....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
----------------------------------------------------------
يسمع احمد أصوات غريبة ... لا يرى غير ظلام دامس و صوت حاد يقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مــن ربـــك
مـــا دينـــك
مـن نـبيـــك
احمد يتلعثم فى الأجابة لا يستطيع أن ينطق
و يصرخ فهو لا يعرف الاجابة
بدأ يبحث فى جيوبه عن البطاقة
أحمد لا يجد البطاقة فى جيبه ...
لم يجدها
و الدليل الوحيد على أنه مسلم هو البطاقة
صرخة مدوية .. يتبعها صمت طويل جداً جداً
---------------------------------------------------------
يستقيظ احمد مفزوعاً .. لقد كان كابوساً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قلبه يدق بقوة .. ودموعه تنهمر ... يتخبط فى طريقه نحو باب الغرفة
لم يكن يدور فى رأسه إلا شئ واحد فقط
يريد ان يسجد .. يريد ان يبكى .. يريد ان يعترف بذنبه
--------------------------------------------------------
يتلفت أحمد حوله فهو لا يعرف أتجاه القبلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يصيح بصوت خافت تخنقه الدموع
(يا خيبتى يا خيبتى .. لى 22 سنة فى البيت ومش عارف إتجاه القبلة )
يبكى كالطفل الصغير التائه ... اخيراً تقع عينيه على سجادة مفروشة على الأرض
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يهرول مسرعاً يسجـــد ...
وتصدر مفاصله أصوات زمجرة .. فلم يعتاد على هذه الحركة
----------------------------------------------------------
يضع جبينه على السجادة ليشعر بها مبللة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
على الفور يُدرك أنها دموع أمه ...
التى كانت تبكى وهى تناجى ربها منذ لحظات بعد عراكه معها
ازدادت ثورته .. صرخ فى صمت .. اهتز له كل جزء من جسده
يا رب البطاقة ليست فى جيبى ... البطاقة فى قلبى
يجب أن تكون في قلبي
انتهى الفيلم
----------------------------------------------------------
الخلاصــــــــة
معظم شباب المسلمين لا يربطهم بالإسلام سوى خانة الديانة فى البطاقة الشخصية !!!!!
لو أردنا التقدم و العزة يجب أن تكون البطاقة فى قلوبنا .. وليست فى جيوبنا
كاجووو- مشرف متميز
- عدد المساهمات : 109
تاريخ التسجيل : 11/10/2009
العمر : 35
رد: البطاقة لا تزال في جيبي
اللــــــــــــــــــــــــه .. بجد مش عارف اقولك ايه يا كاجوووووووووووووووو غير جزاك الله كل خير .. وبجد شغلك فوووووووووووووق الرائع
وانا راييى فى الموضوع ده يا كاجوووووووووووو انه الشباب لازم يلتزما اكتر من كده .. واول خطوووووووووات الالتزام .. الصلاة .. ميرسى بجد على موضوعك المتمير جدااااااااااااااااااااااا
وانا راييى فى الموضوع ده يا كاجوووووووووووو انه الشباب لازم يلتزما اكتر من كده .. واول خطوووووووووات الالتزام .. الصلاة .. ميرسى بجد على موضوعك المتمير جدااااااااااااااااااااااا
ali.zyada- المدير العام
- عدد المساهمات : 658
تاريخ التسجيل : 14/09/2009
رد: البطاقة لا تزال في جيبي
الله عليك يارضا وبجد انت سحتنا فى الموضوع ومكنتش عارف انه هايكون نهايته حلوه كده
وانا رأيى ان التوة من الذنب والرجوع لربنا من اكر الاعمال الصحيحه ان الواحد يعملها باكبر سرعه ممكنه قبل ان ياتى يوم لا ينفع فيه الندم
الف شكر يارضا مجهودك روعه
وانا رأيى ان التوة من الذنب والرجوع لربنا من اكر الاعمال الصحيحه ان الواحد يعملها باكبر سرعه ممكنه قبل ان ياتى يوم لا ينفع فيه الندم
الف شكر يارضا مجهودك روعه
رد: البطاقة لا تزال في جيبي
بجد موضوع يستاهل القراءة يا كاجووشكرا على المجهود
misho- مشرف
- عدد المساهمات : 225
تاريخ التسجيل : 01/10/2009
العمر : 35
رد: البطاقة لا تزال في جيبي
بجد انت جايب موضوع جامد جدا ورائع تسلم ايدك يابنى مع انى معرفش اسمك بس بجد موضوع كويس ربنا معاك
كريم عبدالفتاح- عضو نبتيتى جديد
- عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى